أسهمت دراسات المحتوى خلال الأعوام القليلة الماضية بشكل كبير فى تشكيل الاتجاهات السياسية والسياسات الاقتصادية على المستوى الدولي
أدت عوائق الاتصال المبينة أدناه (القوى المعطلة للبحث في مجال المحتوى) إلى حدوث تضارب في الأجندات السياسية والاقتصادية لكثير من دول العالم وأثر ذلك فى كثير من الأحيان سلباُ على الأداء على المستويين السياسى والاقتصادي
الفجوة بين قياس نتائج الأعمال على أرض الواقع وفى حملات الواقع الافتراضي ستظل كبيرة ويمكن تذويبها بالمحتوى المصمم لريادة الفكر
تضع دراسات واستشارات المحتوى حدودا وضوابط أخلاقية لبيئة الأعمال- توفر النماذج ولا تفرضها
المحتوى العابر للحدود لا يمكن خلقه إلا في سياق بيئة ديناميكية تسمح بالابتكار ويمكن من خلالها تحديد مراكز جهات الاتصال وأدوار الأطراف المعنية
شمولية تحليلات الاتصال تأتى عن طريق الملاحظة الدقيقة لنماذج الاتصال وطريقة صياغة الرسائل سواء كانت/ مكتوبة- سمعبصرية- لغة الجسد- تعبيرات الوجه- المحادثات عبر الانترنت
القوى المعطلة للبحث في مجال المحتوى
غياب الرؤية الشاملة والهدف من المحتوى المنشور بسبب عدم وجود استراتيجية واضحة للاتصال
عدم مراعاة التزامن في بث الرسائل
-اختيار أسلوب الاتصال الخاطئ بما ينعكس بشكل سلبي على طريقة ادارة عمليات انتاج المحتوى والناتج النهائى منه
الاستخدام الخاطئ للوسيلة الاعلامية بما يضعف من أثر الرسائل
تجاهل التركيز على العوامل المحفزة للتغيير على المستوى البشري وحصرها فى الجانب التكنولوجي فقط يسهم في خلق جمود فى كثير من حالات التحول إلى الاقتصاد الرقمي
الاعتماد بشكل تام على نتائج تحليلات الأعمال وتجاهل الجانب المتعلق بالدراسات الوصفية التى تستهدف تقديم مضمون يصف حالات الاتصال محور الدراسة بشكل دقيق في الواقعين الحقيقى والافتراضي
عدم التوازن في عرض نتائج دراسات أثر التحيز في إطلاق الأحكام المسبقة والشائعات وخاصة فيما يتعلق برد الفعل العكسى للشائعة، وسرعة دورانها، والنتائج المترتبه عليها سواء كانت – فعل أو رد فعل
علاقة دراسات المحتوى بخطط التنمية المستدامة
لا تقدم دراسات المحتوى لذاتها، وللحصول على محتوى هادف يمكن البناء عليه وخاصة بالنسبة للدول التى تتبع مسارات وخطط تنموية ينبغى
أن يتناسب المحتوى مع أهداف خطة التنمية المستدامة على مستوى الاقتصاد الكلى حتى يمكن تحديد الاهداف التنموية المطلوبة من كل قطاع من قطاعات الاقتصاد
تحديد الأهداف التنموية على صعيد الاقتصاد الجزئى -الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة
ربط منظومة الانتاج بالتكنولوجيا وهو الدور المنوط بتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات حيث يمكن قياس الجهد المبذول وانعكاسات ذلك على اداء مختلف القطاعات
توافر معيار الشفافية عند تنفيذ المشروعات وانعكاسات ذلك على خلق فرص لجذب التمويل الدولي والشراكات الاستثمارية
على الباحثين والمتخصصين في مجالات المحتوى وخاصة الإعلامي منه ابتكار نظم اتصال جديدة قائمة على فلسفات يمكن الاعتماد عليها وتطبيقها فى الواقع العملي بما يحدث نقلة نوعية فى مجال انتاج الرسائل، وتحليلات الاتصال
توافر المصداقية بما يحقق عنصر الشفافية ويساعد على توضيح دوافع المرسل والمستقبل فى عمليات الاتصال وهو كفيل بإزالة اللبس وسوء التفاهم
التأكيد على المحتوى الريادي ركيزة أساسية لأنشطة الاتصال حيث يعمل على تفسير حالة الاتصال وايجاد حلول للتغلب على عوائق الاتصال والتشويش، وبالتالي يعزز فرص تبادل الخبرات والانجاز الدقيق لمهام الأعمال وتقييم نتائجها
التركيز على الجوانب المتعلقة بحماية خصوصية البيانات وسرية حسابات الأفراد على شبكات التواصل الاجتماعي، وما لها من علاقة بانتهاك حرمة الحياة الخاصة وتأثير ذلك على المستوى الاجتماعي ومسار عمليات الاتصال وشكل العلاقات ونتائج ذلك على مستوى الفرد والمجتمع ككل
تقييم أساليب الاتصال وفقاُ لمنهجية (أدلة الاتصال) بالاعتماد على تكويد التقويمات الغربية في مجالات الأعمال خلال عام 2018
يمثل التحليل التالي خلاصة تقييم حالة الاتصالات في مجالات الأعمال خلال عام 2018 باستخدام تكويد أبراج التقويم الغربي على محور الاتصال الصيني – الكلب الأرضي
الهدف من التحليل
تتبع مسار الحملات الترويجية التى نفذتها هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “ايتيدا” بالاشتراك مع وزارة الاتصالات وعدد من منظمات المجتمع المدني والشركات متعددة الجنسيات والمراكز البحثية العالمية للترويج لقطاع تكنولوجيا المعلومات المصري فى الخارج وغيرها من الحملات الترويجية لقطاعات الاقتصاد والتمويل الأخرى فى جمهورية مصر العربية
المنهجية المستخدمة: دراسة العلاقات السببية (السبب- النتيجة) في مجالات الأعمال بين مواليد برج الحمل/ على اعتبار أن الباحث كان مشاركاُ في تخطيط وتنفيذ التجربة في مجال الألعاب الرقمية وقام بالاشتراك فى عمليات جماعية، أو فى عمليات ثنائية، أو بالعزف منفرداُ /وباقى مواليد الأبراج الأخرى على محور الكلب الصينى الأرضى وهو برج عام 2018 المسئول عن تفسير المواقف، وتحديد الأطراف المعنية، ومسارات الاتصال، وعرض نتائج الأعمال وأحيانا خلق توقعات بشأنها
نظام أدلة الاتصال: تعتمد هذه المنهجية على تحليل سيكولوجية الاتصال والمنهج المستخدم وتقييمها لدى (المرسل- والمستقبل) بناءاُ على تحليل الملف النفسى للمشتركين فى عملية الاتصال وفقاُ لسماتهم الشخصية والأدوار التى لعبوها خلال التجربة فى العالمين الواقعى والرقمي
مسار العمليات: خلق سيناريوهات لألعاب واقعية ورقمية لتعزيز روح الابتكار تم تنفيذها في الواقعين الحقيقى والافتراضي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وموقع لينكدان، وقياس ألاثر المباشر للتشويش على مسار العمليات من خلال نشر شائعات بالتوازى مع التنفيذ التدريجى والمرحلى لمهام الأعمال
الوسائل الاعلامية المستخدمة لبث الرسائل: تم تنفيذ الحملة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وأخرى على موقع الأعمال لينكدان. وتم تحديد المصادر ونسبتها إلى أصحابها وفقاُ للمعايير المتعارف عليها فى مجال حماية حقوق الملكية الفكرية وقوانين الجرائم الالكترونية والأمن السيبراني
:المحتوى والوسائط المستخدمة
مكتوبة : مقالات- تقارير اخبارية- تعليقات المشاركين على المنشورات على موقعى فيسبوك ولينكدان
منطوقة : خطابات- تصريحات اعلامية
سمعبصرية: (فيديو- أغاني- صور). تعزيز المحتوى
تحليلات الأعمال: قياس نتائج وتحديد مستوى التكامل بين أنشطة الأعمال
تحليلات لغة الجسد: قياس مستوى حدة الفعل ورد الفعل بناءاُ على تعبيرات الوجه واشارات اليد
تمثل النسب الواردة فى التحليل نسبة تماثل عمليات الاتصال التى تمت بين برج الحمل وباقى الأبراج الغربية على محور الكلب الصينى وهو المحور الذي تم اختياره باعتباره المعنى بجمع الانجازات فى كافة جوانب المرتبطة بعمليات الاتصال
النسب المتبقية تمثل عنصر عدم التماثل والذي هو كفيل بتوجيه عمليات الاتصال فى مسارات خاطئة أو اضعاف عمليات الاتصال مما يؤدي إلى تشويه الرسائل لتكون غامضة فى بعض الأحيان وقد يؤدى ذلك إلى انقطاع عمليات الاتصال نهائيا نتيجة لسوء الفهم
الحمل: _مع الحمل 95% جانب خلق وهيكلة المشروعات
الثور: 80%. الجانب المالي
الجوزاء: 90% الجانب الابداعي
السرطان: 85% جانب الاتصال
الأسد: 85% جانب الترويج
العذراء: 70% جانب التحليل
العقرب: 90 % تخطيط العمليات
الميزان: 80% ادارة المخاطر
القوس: 85% جانب تطوير نماذج الأعمال
الجدي: 90% جانب ريادة الفكر
الدلو: 70% جانب تدفق العمليات
الحوت: 80% الجانب الفني